مدونة الفوارس 

fhars

امرأتا بقلب طفله,,,,,,,

غابت طفلتي الصغيرة،,,,,,,,

فذبلت زهوري، فأشعلت شموعي

ومسحت دموعي ، وانتشرت آهاتي

وقد رحلت جواري طيوري

فقتلت نفسها فراشاتي .

وتوقفــت في أيامي أزمنتي

وامتلأت بالدموع وسادتي

وقد أخرجت الماء من جسدي جراحي.

وما عادت تعرف النوم جفوني.

وما عاد جلدي يحتمل جسدي وأحزاني

ساكتب لك رسالتي وساضل اكتب لك انتي فقط ,,,,

أكتب في الظلام بعد أن أطفأت الشموع .

أكتبها بعد أن تركت الطيور أعشاشها وغادرت .

وبعد أن غطى الحزن وجه...

[i][size=18]

جاءت تخاطب نفسها فقالت
قررت ان اغادر حزني وهمي لافوز بالفوق جيد
واحظى بسعاده لم ادركها من قبل
اخطائي علمتني ان افكر قبل ان اجيب
فياليت ايامي ترجع ادراجها حتى ادرس سلوكي وامسك لساني لاتحول من نفس عفويه الى متزنه لاتنطق الا اذا حان الوقت
جاءت تخاطب نفسها قائلة
لو تأخذني سفينة لاباب لها لتتجه نحو المحيط
حتى اجلس مع نفسي وافكر حتى اتقبلها واعود انا من جديد
لااحبك يانفسي احياناواحيانا اخرى لااحب انا
لكني وبنفس اللحظه احاول لانقذ نفسي من الغرق

العين من افضل نعم الله للانسان وواجب المحافظه عليها
ارجو ان تستفيدوا من هذه النصائح والتمارين الخاصه بالعين
هذه التمارين نصح بها أحد أطباء العيون.
وهي جديرة بأن يمارسها كل واحد منا ممن يقضي الساعات الطوال فوق مكتب، محدقا في شاشة الحاسوب.
وهو أطلق عليها اسم 20-20-20.
الخطوة الأولى:- كلما مرت عشرون دقيقة من النظر المستمر على شاشة الجهاز أدر رأسك عنه وركز النظر على أي شيء يبعد عنك عشرين قدما (6 أمتار).
فهذا يغيّر البعدالبؤري لعدسةالعين. وهو شيء واجب للعين المجهدة.
الخطوة الثانية:- أغمض العينين وافتحهما بتتابع سريع لمدة عشرين مرة متتالية، وذلك لترطيبهما.

رحلتي للمسجد الاقصى
يوم 20 رمضان توجهت بعد صلاة الفجر الى المسجد الاقصى المبارك في القدس المحتله وكنت اركب في حافله
برفقة مجموعه من الرجال والنساء والهدف التعبد والقيام بالواجبات الدينيه لله عز وجل وكانت رحله طويله من
كثرة الحواجز والمعابر واستمرت تسعة ايام وليالي كنا معتكفين داخل المسجد الاقصى المبارك .
وعندما وصلنا المسجد قمنا بالتوضىء وشرعنا بالصلاه وقرائة القرآن الكيم صائمين لله وتعرفنا طيلة
وجودن على قبب وساحات المسجد والصخره المشرفه والمسجد المرواني ومقام سيدنا سليمان
ومنجنيق صلاح الدين ومنبره المميز والغني بنقوشه ومسجد سيدنا عمر بن الخطاب
ومعالم القدس...

قام أستاذ جامعي في قسم إدارة الأعمال بإلقاء محاضرة عن أهمية تنظيم وإدارة الوقت حيث عرض مثالاً حياً أمام الطلبة لتصل الفكرة لهم. كان المثال عبارة عن اختبار قصير، فقد وضع الأستاذ دلواً على طاولة ثم أحضر عدداً من الصخور الكبيرة وقام بوضعها في الدلو بعناية، واحدةً تلو الأخرى، وعندما امتلأ الدلو سأل الطلاب: هل هذا الدلو ممتلئ؟ قال بعض الطلاب: نعم. فقال لهم: أنتم متأكدون؟ ثم سحب كيساً مليئاً بالحصيات الصغيرة من تحت الطاولة وقام بوضع هذه الحصيات في الدلو حتى امتلأت الفراغات الموجودة بين الصخور الكبيرة.......ثم سأل مرة أخرى: هل هذا الدلو مملتئ؟فأجاب أحدهم: ربما لا..احسن الأستاذ إجابة الطالب وقام بإخراج...